جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #خالد مقبل الماجدي (18)
الهدم والبناء أحلام غيرت التاريخ

العالم عاش سنوات تحت تهديد الأوبئة، ومجيء كورونا ذكرنا بأن البشرية لا تزال ضعيفة وعرضة للخطر وأيقظ فينا مخاوف الأجداد، مما جعلها، فيما...

عالم ما بعد «كورونا» ‎

التباعد ببساطة هو الابتعاد عن التجمعات والاتصال الوثيق مع الآخرين، ويعتبره الخبراء في مجال الصحة أمرا بالغ الأهمية لإضعاف وتيرة انتشار...

أطباء التخدير وفنيوه

لنعترف بوجود نقص في مجالات التخدير، فالمشكلة يعانيها العالم لا الكويت فحسب، ونعلم حرص مجلس أقسام التخدير والعناية المركزة على استقطاب...

النوادي الإيجابية

لا شك ولا خلاف في أن النوادي الصحية لبناء الأجسام متنفس إيجابي للشباب، يدخلونها مصممين على بناء "جسم سليم فيه عقل سليم"، ويخرجون منها...

التخدير والمجتمع

أتساءل أحيانا: لماذا نكتب؟ ولماذا نتحدث عما يدور حولنا؟ وهل هناك حقا أشخاص يهمهم الإنصات إلينا؟ في مجتمعنا تختلط الكلمات والدلالات حتى...

فنيو التخدير الجنود المجهولون

يساعد فنيو التخدير طبيب التخدير بإدخال المريض غرفة العمليات والتأكد من كل المعلومات المتعلقة به، وعلى ضوء التعليمات التي يصدرها الطبيب...

التعامل مع الأخطاء الطبية والحد منها

العمل الطبي لا يقوم به إلا شخص مرخص له قانونا، وهو عمل يتواءم مع القواعد الراسخة في المجال الطبي ويتجه في ذاته إلى شفاء المريض، أما...

بالإنسان نبدأ وبه ننتهي

عندما أرادت الإمبراطورية الصينية أن تحمي حدودها وتعيش في أمان, بنت سور الصين العظيم, واعتقدت أنه لا يوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه… ولكن...

همسات على ضفاف المستشفيات!

لكي تدرك قيمة الحياة اذهب إلى المستشفى لتشاهد قيمة الحياة الدنيا واﻵخرة، واﻹنسان واﻹنسانية والعلم وغيرها، ففي حالة الضعف يشعر الإنسان...

أيها المسؤول لا تأمن الدنيا!

إذا كان المسؤول يتلقى المديح على كل إنجاز، فعليه أن يتقبل المسؤولية عند الخطأ... المسؤول الذي ينسب إليه النجاح، ثم يعلق فشله على موظف...

الضغوط النفسية... نهاية أم بداية؟

الضغوط النفسية مواقف يمر بها كل إنسان، ويحاول كل شخص أن يواجه تلك المواقف المسببة للتوتر باتباع أساليب تبعد عنه الخطر وتعيد إليه حالة...

‏‫رسالة إلى ابني عثمان وأخيه أحمد

الحياة في بعض الأحيان تكون غير عادلة، وقد تأخذك على متن رحلة متقلبة من العواطف بين فترة وأخرى، ولكنها تعيدك إلى موضع قدميك في النهاية...

back to top