جنيفر غارنر وبن أفليك متفاهمان بعد الطلاق

اتفقا على قضاء عيد الشكر ببقاء الولد مع أمه والبنتين مع والدهما

نشر في 02-12-2020
آخر تحديث 02-12-2020 | 00:25
حالة من التفاهم والاحترام المتبادل تسود علاقة الفنانين العالميين جنيفر غارنر وبن أفليك بعد طلاقهما، رغم ما خيّم عليها من خلافات حادة قادتهما للانفصال، لكنهما يوفران حالياً حياة هادئة لأبنائهما ويتقاسمان رعايتهم في جو من الود والاستقرار النفسي.

وظهرت ممثلة هوليود الشهيرة في أحدث صور لها بعد أيام من استمتاع طليقها بن أفليك وابنتيه منها بصحبة محبوبته آنا دي أرماس، إذ التقطت عدسات مصوري "الباباراتزي" عدة صور لجنيفر أثناء سيرها مع ابنها من بن أفليك، في حين تحدث تقرير صحافي عن اتفاق بين الثنائي غارنر وأفليك على أن يستمتع هو بعيد الشكر بصحبة ابنتيه في حين يبقى الابن معها.

من ناحية أخرى، حرص النجم بن أفليك وآنا دي أرماس على الاحتفال بعيد الشكر خلال الأيام الماضية بصحبة ابنتيه من غارنر، وقد أكد تقرير صحافي بريطاني أن علاقة دي أرماس بابنتي غارنر تتحسن بشكل كبير، وينعكس ذلك في المناسبات التي باتت تحرص فيها على الظهور معهما، تمهيداً للارتباط الرسمي الذي يخطط له كل من بن أفليك ودي أرماس خلال الآونة المقبلة.

كما أكدت التقارير الصحافية أن عدم احتفال الابنتين مع والدتهما بعيد الشكر يرجع لاتفاق مشترك بينهما وبين أفليك على السماح لهما بالاقتراب أكثر من أنا دي أرماس منذ فترة، ويعود ذلك للتفاهم الكبير بين الثنائي رغم الانفصال، والذي أشاد به بن أفليك في وقت سابق.

وكان أطل بن أفليك وصديقته دي أرماس في أول ظهور لهما بعد الأخبار التي أكدت اقتراب الإعلان الرسمي لارتباطهما بعدما ظهرت الأخيرة في وقت سابق خلال كواليس فيلمهما الجديد وهي ترتدي خاتماً، إذ خرجت تكهنات بأن ذلك يلمح إلى الارتباط الرسمي عن قريب.

back to top