كبار الجراحين يشيدون بـ «السلام الدولي»: ركن أساسي للرعاية الصحية المتكاملة في الكويت

نشر في 17-12-2017
آخر تحديث 17-12-2017 | 00:02
في عام 1992 أجريت بمستشفى السلام الدولي أول عملية لجراحة المناظير في الكويت، واضعة بصمة للمستشفى في القطاع الطبي الكويتي على مستوى الخليج في مجال الجراحات الحديثة، وفاتحة الطريق أمام آلاف العمليات الجراحية الناجحة، التي أكسبت المستشفى سمعة كبيرة على مستوى الشرق الأوسط.
وأدى نجاح مستشفى السلام الدولي على مدار عقدين ونصف العقد إلى إجماع شريحة كبيرة من الجراحين في الكويت على تقدمه بمراحل كبيرة عن غيره من المستشفيات الأخرى داخل الكويت، وأكدوا أن المستشفى بإمكاناته موضع ثقة كبيرة لدى الجراحين والمرضى على حد سواء، وأنه تفوق على مستشفيات كبرى في أميركا وأوروبا.
ويتميز «السلام الدولي» بغرف عمليات مجهزة لاستقبال أكثر الحالات تعقيدا، وقسم تخدير ينال دائما إشادة الجميع، إضافة الى طاقم تمريضي محترف وأقسام طبية كبيرة تمتلك إمكانات للمساندة والتدخل عند اي طارئ قبل العملية وفي أثنائها وبعدها، إلى جانب العناية الفائقة التي يتلقاها المريض منذ اتخاذ قرار التدخل الجراحي حتى عودته سالما معافى إلى منزله.
اعتبر استشاري جراحة الأطفال د. أشرف كابش أن مستشفى السلام يمتلك خبرة كبيرة في مجال الجراحة على مستوى مستشفيات الكويت باعتباره من اول مستشفيات القطاع الأهلي التي توجد بها جراحات تخصصية دقيقة مثل جراحة الأطفال والأوعية الدموية.

وأشار كابش إلى أن "السلام الدولي" من اول المستشفيات في القطاع الأهلي التي بدأت بجراحة الأطفال بمختلف تخصصاتها من خلال فريق طبي متكامل لجراحة الأطفال والخدج وتخدير الأطفال، ويمتلك إمكانات كبيرة لإجراء جميع الجراحات الخاصة بالاطفال من ضمنها الجهاز الهضمي والانسدادات المعوية والزائدة الدودية والعيوب الخلقية للأمعاء.

وأضاف: "ويمتلك المستشفى أيضا الإمكانات لإجراء عمليات الجهاز البولي وعمليات الكلى وزرع الحالب والعيوب الخلقية لمجرى البول، اضافة الى العمليات البسيطة مثل الزائدة الدودية والفتق والقيلة المائية"، لافتا إلى أن "جراحات الأطفال المتخصصة بدأت في (السلام الدولي) منذ عام 2005 وطوال تلك المدة عمل المستشفى على التطوير والتحديث واستقطاب الخبرات لتعزيز قدراته وريادته في هذا المجال الطبي كاول مستشفى أهلي يحتوي على جميع التخصصات الجراحية والباطنية ومن ضمنها جراحة الأطفال".

مواعيد مناسبة

من جانبه، قال استشاري الجراحة العامة د. عادل الفودري إن الجراحة العامة في مستشفى السلام الدولي تتعامل مع حالات أورام الغدد اللعابية وأورام الثدي والمرارة والأمعاء الدقيقة والقولون والأمراض الشرجية، مشيرا الى ان توفير كل متطلبات الجراحة العامة في غرفة العمليات فضلا عن جميع الأقسام المساندة لكل تلك التخصصات يحتاج الى مستشفى كبير يمتلك إمكانات وخبرات متميزة لتوفير الأمور التي تسهل من مهمة الجراح وتوفر الراحة للمريض الذي يخضع للعملية.

وأشار الفودري إلى أن أهم مميزات مستشفى السلام الدولي الذي يتفوق بها حتى على المستشفيات الحكومية توافر المواعيد المناسبة للحالات رغم حجم العمليات الكبير التي تجرى في المستشفى يوميا، والجاهزية التامة بغرف العمليات لاستقبال العمليات في اي وقت للتعامل مع الحالات الحرجة.

سمعة طيبة

بدوره، ذكر اختصاصي الجراحة العامة د. خالد الزامل ان اهم ما يميز مستشفى السلام الدولي في اجراء العمليات الجراحية المتنوعة هو وجود الطاقم الطبي المتكامل والمختص والتقنيات المتطورة، اضافة الى ما يملكه المستشفى من سمعة طيبة على مستوى الجراحات بأنواعها حيث انه يمتلك خبرات طويلة في هذا المجال تمكنه من تلمس حاجات الجراحين وتوفيرها بما يساهم في تقديم خدمة متكاملة للمرضى الخاضعين للعمليات الجراحية.

وأضاف الزامل: "نقوم هنا بالعديد من العمليات الجراحية مثل عمليات الجهاز الهضمي بأنواعها ما بين الحميدة وغير الحميدة، وعمليات السمنة بمختلف الأوزان ومعالجتها من خلال البالون أوالكبسولة الذكية، اضافة الى عمليات امراض الثدي والغدة الدرقية بأنواعها والفتق وشد ترهلات البطن، علاوة على الحالات الجراحية الطارئة".

جاهزية مطلقة

من ناحيته ، أشاد استشاري جراحة السمنة د. احمد الشرهان بالإمكانات المتوافرة في مستشفى السلام الدولي وجاهزيته لإجراء جميع أنواع العمليات الخاصة بالسمنة من تكميم او حلقة او تغيير مسار، معتبرا ذلك عاملا يوفر أريحية عملية ونفسية كبيرة للجراح لتوافر كل متطلباته، فضلا عن فريق مساند من جميع التخصصات يستطيع طلب تدخله اذا لزم الأمر، كما انه يوفر أريحية للمريض نفسه بوجود فريق متكامل يخدم عمليته الجراحية والتدخل لمواجهة اي طارئ صحي يمكن ان يواجه الجراح خلال اجراء العملية.

وأشار الشرهان الى ان مستشفى السلام الدولي تتم داخله عملية تطوير للعمليات لمواجهة عقبات عملية التكميم فيما بعد والتقليل منها من خلال استخدام الدراسات المناسبة لكل معدة واللجوء إلى الخياطة التغليفية ثم تثبيت المعدة بالغشاء الدهني.

إدارة مهنية

من جانبه، قال استشاري الجراحة العامة د. عبدالصمد مصطفى إن "السلام الدولي" يتميز عن غيره من المستشفيات بالخدمات المتميزة التي يقدمها للمرضى، والتي تبدأ من لحظة الاستقبال الى خروجه سالما معافى.

وأضاف مصطفى: "نتلقى العديد من الملاحظات الإيجابية من مرضانا حول مستوى الخدمة الصحية المقدمة في مستشفى السلام الدولي وخدمات الضيافة وخدمة العملاء، وبالنسبة إلينا كجراحين نشيد بالتسهيلات الكثيرة المقدمة لنا، والتي تشمل توفير أحدث الأجهزة والمستلزمات الطبية على مستوى عالمي بما يكفل تقديم أفضل مستوى من الخدمة".

وأشار إلى أن اكثر ما يشغل بال المريض الذي يخضع لعملية جراحية هو التخدير المصاحب للعمليات، وانه بحكم عمله سنوات في المستشفيات الحكومية وفي مستشفى السلام يرى ترجيح كفة طاقم التخدير في (السلام الدولي) بما يملكه من خبرة عريقة ونجاح كبير في التعامل مع العديد من الحالات المعقدة، معتبرا أنه من أفضل الطواقم الطبية التي يمكن العمل معها.

التخدير بخاصية PCA

في السياق نفسه، أكد رئيس قسم التخدير في المستشفى د. أحمد شفيق أن التخدير هو أحد المزايا التي تدفع الجراحين والمرضى لاختيار "السلام الدولي" لإجراء العمليات الجراحية لما يتمتع به من خبرات متميزة للتعامل مع العمليات الكبيرة، وخاصة إذا كان يعاني المريض أمراضا مزمنة.

وقال شفيق إن من الإجراءات المتبعة في مستشفى السلام الدولي لحماية المريض الذي يخضع للعملية الجراحية زيارة قسم التخدير قبل العملية بيومين أو اكثر لإجراء بعض الفحوصات المهمة، والتي يستعين فيها القسم بخبرات استشاريين من أقسام طبية أخرى داخل المستشفى للتأكد التام من استعداده الصحي لإجراء العملية دون مضاعفات.

وأضاف أن قسم التخدير يستمر في مراقبة المريض أثناء إجراء العملية وبعد انتهائها لمتابعة أي تطورات ممكن ان تحدث للحالة والتعامل معها فورا، مشيدا بالتجهيزات العالية المجهز بها القسم من (اجهزة تخدير، وأدوية، ورعاية مركزة)، كاشفا عن ان "السلام الدولي" طور عملية تسكين الآلام باستخدام خاصية

الـPCA (تسكين الألم الذاتي)، والتي تمكن المريض من أخذ جرعة المسكن دون انتظار تدخل الفريق التمريضي بأمان وسلامة تامة.

مستشفى تعرفه وتثق به

ومن ناحيته، اعتبر استشارى الجراحة العامة د. عبدالله بهبهاني «مستشفى السلام من الصروح الطبية المميزة في دولة الكويت، إذ شهدت مرافقه تطوراً ملحوظاً منذ إنشائه في ستينيات القرن الماضي، حتى أضحى برأيي من أفضل المستشفيات الخاصة في الدولة».

وقال بهباني إن «المستشفى يتميز بخدماته الطبية الشاملة وتوفر المتخصصين في مختلف أفرع الطب العامة والخاصة على حد سواء، وبتجهيزاته الحديثة، وإدارته الحريصة على توفير الرعاية المتكاملة والآمنة».

وأضاف: «ما لفت نظري وإعجابي اهتمام إدارة المستشفى بكسب ثقة المريض، وتطبيق المعايير الدولية المعتمدة في الخدمة الصحية، وسعيها الدؤوب للحصول على اعترافات المؤسسات الدولية في قياس جودة الخدمة، وكذلك توفير المناخ المريح والمشجع لمنتسبي المستشفى، والعمل على تطبيق برامج التعليم والتطوير المستمر، بما يعود بالفائدة على المرضى والإدارة».

وزاد: كما تلتزم إدارة المستشفى بتطبيق بروتوكولات الأمان في التعامل مع الحالات الحرجة، وتشارك أيضاً في تمويل المؤتمرات العلمية، وتقديم الخدمات الوقائية، وتنشط ايضا في مجال خدمة المجتمع، لذا اكتسب مستشفى السلام عنوان شعاره وجوهره، وهو الثقة به كراعٍ للمريض.

أحدث المعدات

وأشاد استشاري الجراحة العامة وجراحة الجهاز الهضمي والسمنة والمناظير والاورام

د. وليد البستكي بإمكانات مستشفى السلام الدولي على مستوى منطقة الخليج والشرق الأوسط، مؤكدا أن المستشفى توجد به غرف عمليات مجهزة بالكامل بأحدث المعدات الى جانب مهارة الاطقم الطبية داخله.

عمليات سمنة معقدة

من ناحيته، ذكر بروفيسور واستشاري جراحة السمنة والمناظير والجهاز الهضمي د. فهد الأصفر أن الكويت من الدول الرائدة في جراحات السمنة، وتعتبر عملية تكميم المعدة العملية الأولى في الكويت، وعالميا لعلاج مرض السمنة المفرطة.

وأشار الأصفر إلى أن "السلام الدولي" مستشفى رائد في هذا المجال بما يملكه من إمكانات متطورة، وأن جزءا كبيرا من عمليات جراحة السمنة تتم فيه، حيث إن أغلب عمليات جراحة السمنة التي اجراها شخصيا تمت داخل المستشفى، ومنها عمليات معقدة لمرضى يعانون أمراضا أخرى مصاحبة كالقلب والاختناق اثناء للنوم والوزن المرتفع جدا والذي يتجاوز في بعض الحالات 250 كيلوغراما تكللت بالنجاح.

وأشاد باستعدادات المستشفى لاستقبال مثل تلك الحالات لأصحاب الأوزان الكبيرة، وتطور الخدمات والاستعدادات التامة بغرف العمليات، لافتا إلى ان من العمليات الأخرى لمعالجة زيادة الوزن والتي يستقبلها مستشفى السلام الدولي هي تحويل المسار وحلقة المعدة.

وأشار الى ان تحديد نوعية العملية التي يخضع لها المريض يقررها الجراح بعد المعاينة ودراسة الملف الطبي للمريض، موضحا انه أجرى عملية كبيرة لحالة يصل وزنها الى ثلاثمئة كيلوغرام، وتمت العملية بنجاح بتكميم المعدة، اضافة الى القيام بعمليات اخرى لتدارك عمليات تم إجراؤها بشكل غير سليم، ثم حولت الى "السلام الدولي" لإصلاح الخلل في تلك العمليات وتداركه.

وأعرب عن ثقته الكاملة بإجراء عملياته في "السلام الدولي" لتوافر مقومات النجاح من الدقة الشديدة إلى الفريق الطبي والتمريض الخبير إلى المعدات الطبية الحديثة التي تسهل عمل الجراح، وتساهم في تحقيق نجاح عملياته بنسبة عالية.

أوزان كبيرة

أما استشاري الجراحة العامة د. عبد الله السلطان فأكد أن "مستشفى السلام مجهز بشكل جيد لاستقبال أصعب الحالات، وفِي عمليات السمنة نجد ان غرف العمليات مجهزة لاستقبال الأوزان الكبيرة، وأرى ان مستشفى السلام الدولي يمتلك خبرة وكفاءة وإمكانات تدفع كبار الجراحين لتفضيل اجراء الجراحات داخل غرف عملياته.

الأفضل في الكويت

من جانبه اعتبر استشاري الجراحة العامة د. خالد الشرف أن مستشفى السلام أفضل مستشفيات القطاع الخاص في الكويت من حيث التجهيز الطبي والإكلينكي والجاهزية الكبيرة للتعامل مع جميع الحالات الصعبة بما فيها الحالات التي تعاني مضاعفات وأمراضا اخرى تحتاج الى توافر تخصصات معينة لمساندة العملية. وأكد الشرف أن غرفة عمليات "السلام الدولي" من الأفضل في الكويت ومن الأكثر تطورا على مستوى العالم، كما ان وحدة العناية المركزة على مستوى عال، لافتا الى ان تلك العوامل تريح بال الجراح وتشعره بالاطمئنان.

وقال: "أشعر بأمن واطمئنان عندما أجري لمريضي العملية في (السلام الدولي)، وهناك العديد من الحالات التي تأتي من خارج الكويت لإجراء عملياتها الجراحية في هذا المستشفى، اعتمادا على سمعته الطيبة".

عناية ثلاثية وتجهيزات درجة أولى

كشف استشاري الجراحة العامة د. سامي أمان أن أول حالة جراحة منظار للمرارة تجرى في الكويت كانت في مستشفى السلام الدولي، حيث بدأ إجراء عشر حالات جراحة مناظير اسبوعيا من بعد العملية الاولى، مشيرا إلى انه أجرى قرابة ستة آلاف جراحة ناجحة في المستشفى.

وأوضح د. أمان ان هناك حالات كثيرة معقدة باشرها بجراحات ناجحة، حالات تتعلق باستئصال ورم فوق المبيض يبلغ وزنه 40 كيلوغراما، واستئصال تضخم للغدة الدرقية يعد الأكبر في العالم، وورم آخر في القدم بزنة عشرين كيلوغراما.

وعن أسباب توجه أبرز الجراحين في الكويت لمستشفى السلام الدولي، قال «لأنه يتميز بخدمة عناية ثلاثية لما قبل العملية وفي أثنائها وبعدها، من خلال توافر اختصاصات متكاملة وفريق كامل على استعداد تام لمساندة الجراح وحمايته للتدخل عند اي طارئ، والسيطرة عليه داخل غرف عمليات متعددة وتجهيزات (درجة أولى) بجميع الأجهزة التي تساعده لإجراء العملية، وأجنحة راقية متكاملة بطاقم تمريض ذي خبرات عالية.

وأضاف: «لا ننسى التخدير الفائق العناية، والتمريض المتميز، فالطبيب الجراح يحتاج في المقام الأول إلى طبيب تخدير متمرس يساعده في العمليات الصعبة، ولقد قمنا في (السلام الدولي) بعمليات حرجة لا تجرى في المستشفيات الحكومية، وتكون على مدار سنين من التعاون مع المستشفى فريق طبي متفوق ومتكامل».

أقسام متكاملة وفق أحدث الأبحاث الطبية

أكد وزير الصحة الأسبق، استشاري جراحات السمنة والمناظير، د. محمد الجارالله أن ما يوفره «السلام الدولي» يتوافق مع ما تتحدث عنه أحدث الأبحاث الطبية، بأن خفض معدلات السمنة بعد الجراحة لمن يعانون حالات حرجة يتطلب توفير أقسام متكاملة لتقديم العناية اثناء العملية وبعد إجراؤها وخاصة من طبيب التخدير والجراح اللذين يعتبران محور العملية الجراحية والعامل الرئيسي بها.

وأضاف الجارالله أن الأبحاث أكدت ضرورة ان يتوافر في مكان الجراحة خدمات مساندة من أقسام الباطنية والصدر والقلب والغدد الصماء وأمراض الدم تحت سقف واحد، وهذا بلا شك يتوافر في «السلام الدولي»، مما يساهم في ارتفاع معدلات نجاح العملية الجراحية التي تقام داخل المستشفى.

وزاد: «يمكنني القول إن نسب عمليات السمنة التي تقام في (السلام) تفوق عدد العمليات التي تجرى في المستشفيات الأميركية والعربية»، مشيرا إلى أنه قام بإجراء عملية جراحية كبيرة في مستشفى السلام باستخدام تقنية الثقوب المختزلة او ما يمكن تسميتها (تقنية الجارالله)، واطلع عليها حشد كبير من استشاريي جراحة السمنة بالعالم في اغسطس 2015، حيث نقلت على الهواء مباشرة من غرفة العمليات الى فيينا عبر الأقمار الصناعية».

ولفت إلى أن «تلك العملية حضرها ما يقارب مئتي استشاري وجراح، وذلك خلال المؤتمر السنوي للاتحاد الدولي لجراحة السمنة، وحازت إعجابا شديدا من الحضور لما رأوه من تجهيزات متكاملة في غرفة العمليات على مختلف الصعد، اضافة الى الاتقان في اداء العملية».

وكشف عن وجود تعاون بحثي مع مستشفى السلام الدولي تم إنجازه بالفعل عبر نشر بحث محكم في مجلة جراحة السمنة الدولية في شهر مايو الماضي، مشيرا إلى ان الجزء الرئيسي من البحث يلقي الضوء على المعدلات المرتفعة للعمليات التي تمت داخل المستشفى مقارنة بنتائج أفضل المستشفيات المرموقة في أوروبا والولايات المتحدة.

كابش: يمتلك إمكانات كبيرة لإجراء جميع الجراحات الخاصة بالأطفال ومنها الجهاز الهضمي والانسدادات المعوية

في عام 1992 شهد المستشفى إجراء أول عملية لجراحة المناظير بالكويت

الجارالله: نسب عمليات السمنة فيه تفوق ما يجرى في المستشفيات الأميركية والعربية

أمان: لم أَجِد ما يتوافر في «السلام الدولي» من عناية بالمريض بمستشفيات أخرى
back to top