أحدث الاكتشافات العلمية

نشر في 25-07-2017
آخر تحديث 25-07-2017 | 00:03
No Image Caption
لا تنفك الدراسات والبحوث تكتشف أموراً جديدة في عالم الصحة. فيما يلي اكتشافات علمية حديثة لا شك في أنها ستفيدك.


البرنامج الرياضي الفردي يخفف ألم أسفل الظهر

يكبح البرنامج الرياضي الفردي عدداً من العادات الضارة التي تنتجها وضعيات الجسم السيئة. تُحسّن الرياضة حركة الجسم ووضعياته وتخفف الألم. حين طبّق أشخاص مصابون بألم في أسفل الظهر برنامجاً رياضياً خاصاً يمتدّ على ثلاثة أشهر ثم خضعوا لعلاج يدوي كالتدليك، تحسّنت حركتهم وخفّ ألمهم.

الوخز بالإبر يخفف بكاء الأطفال

يشكِّل الوخز بالإبر علاجاً فاعلاً لمعالجة مغص الأطفال، ما يعني تخفيف ألمهم وتراجع ميلهم إلى البكاء. أشارت الدراسات إلى أن هذا العلاج لا يزعج الأطفال، حتى أن معظمهم لا يبكي أثناء الجلسة. لمعالجة المغص، تقضي الخطوة الأولى بوقف حليب البقر وإذا لم تنجح هذه الخطوة يمكن الانتقال إلى الوخز بالإبر.

النكاف شائع لدى الأولاد الذين يتلقون اللقاح

لوحظ أن الأطفال يصابون بالنكاف رغم تلقيهم اللقاح المضاد لهذا المرض. يفترض العلماء أن الفيروس يتغيّر، لذا يفقد اللقاح فاعليته. ينتشر النكاف في قطرات الماء أو عند تقاسم المأكولات والمشروبات مع شخص مصاب بالعدوى ويمكن أن ينتشر المرض قبل سبعة أيام من ظهور الأعراض أو بعدها بثمانية أيام، وقد يكون مسؤولاً عن تورم الغدد اللعابية والحمى والصداع والتعب. حتى أنه يسبب التهاب السحايا في حالات نادرة.

الفيتامين C يخفّض وفيات تعفن الدم بنسبة 500%

يتصدى حَقْن الفيتامين C في الوريد لتداعيات تعفن الدم الذي يقتل حتى 60% من المرضى. يُخفّض الفيتامين هذا الاحتمال بخمسة أضعاف ويتفوق بذلك على النتائج التي تسجّلها العلاجات التقليدية.

لا داعي لإجراءات جذرية لمعالجة سرطان الثدي

تبيّن أن منافع العلاج الذي يحافظ على الثدي توازي جراحة استئصال الثدي بالكامل أو يمكن أن تتفوق عليها! هذا العلاج أفضل خيار لاستهداف سرطان الثدي في مراحله الأولى، ويبدو أنه يُحسّن معدلات النجاة لدى النساء الأكبر سناً.

الامتناع عن الأكل تزامناً مع الحمى يزيدها سوءاً

يشكِّل فقدان الشهية عند الإصابة بعدوى مجرّد «حيلة» بيولوجية تسمح بتكاثر الجراثيم. لذا من الأفضل في هذه الظروف أن يتناول المريض مأكولات مغذّية لتخفيف حدة الحمى وتسريع مسار التعافي. قد يؤدي هذا الاكتشاف إلى ظهور طرائق جديدة لمعالجة الالتهابات الجرثومية التي لا تعالجها المضادات الحيوية.

الملوثات في الأسماك مسؤولة عن عدم انتظام ضربات القلب

ترتبط مشكلة عدم انتظام ضربات القلب بالأسماك التي تحتوي على ملوثات مشتقة من حوادث تسرّب النفط لأن النفط فيه عنصر يؤثر في صحة القلب. ربط معظم العلماء ذلك العنصر بمرض السرطان، لكن اكتشف الباحثون أخيراً أنه سام أيضاً للقلب البشري. رُصِد هذا العنصر في التونة ذات الزعانف الزرقاء والصفراء وفي سمك الماكريل.

الأفكار الإيجابية تحسن فرص النجاة من السرطان

يبقى العامل النفسي أساسياً لمرضى السرطان ولوحظ تراجع فرص نجاة الأشخاص القلقين مقارنةً بمن يحملون أفكاراً إيجابية. يبدو أن سرطان الدم كان المرض الأكثر تأثراً بوضع المريض النفسي. تؤثر الأفكار السلبية أيضاً في سرطان البنكرياس والمريء والبروستات.

البروكولي يعوق أخطر شكل من سرطان الثدي

يسمح عنصر اللوتيولين الموجود في أعشاب كالزعتر والبقدونس والكرفس وفي البروكولي بكبح انتشار أخطر شكل من سرطان الثدي. يقوم هذا العنصر بما يفعله العلاج الكيماوي، إذ يستطيع أن يحدِّد موقع الخلايا السرطانية ويمنع تكاثرها، حتى أنه يقضي عليها. تقتصر التجارب حتى الآن على الحيوانات لكن يأمل الباحثون بأن يجروا تجارب مماثلة على مرضى السرطان خلال السنوات المقبلة.

الصوم يبعد أمراض القلب والسرطان

يشكَّل الصوم كل بضعة أشهر أحد أفضل الخيارات الصحية على الإطلاق لأن هذه المقاربة تنسف عدداً من عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب وتخفف مؤشرات الالتهاب التي تسبب مجموعة من الأمراض المزمنة. تقضي المقاربة المثالية بالصوم طوال خمسة أيام والاكتفاء بسعرات حرارية يتراوح عددها بين 750 و1100. على صعيد آخر، تسمح هذه الطريقة بفقدان الوزن وتنحيف الخصر. عموماً، تستمر هذه الآثار الإيجابية بعد العودة إلى أسلوب الحياة الطبيعي.

الرياضة لا تُخفّض الوزن

تحمل الرياضة منافع كثيرة طبعاً لكنها لا تشمل فقدان الوزن! حتى أن الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام يكسبون بعض الكيلوغرامات الإضافية. لوحظ أن الأشخاص الذين يمارسون تمارين أيروبيك معتدلة كالمشي السريع طوال 150 دقيقة أسبوعياً يكسبون 0.22 كلغ في السنة، بينما يخسر الأشخاص الذين لا يمارسون التمارين الجسدية 0.25 كلغ سنوياً.

3 آلاف خطوة يومياً تحافظ على صحة قلبك

يكفي قطع 3 آلاف خطوة خلال 30 دقيقة للحفاظ على صحة القلب. لطالما حذر الأطباء مرضى القلب من التمارين الجسدية وكانوا يفضّلون إعطاءهم الأدوية أو أجهزة لتنظيم ضربات القلب، لكن كشفت البحوث أن المشي اليومي بوتيرة معتدلة يعطي المنافع نفسها! عموماً، يخفّف المشي المعتدل مستوى إجهاد القلب ويحسّن وظيفة عضلة القلب ويوسّع الأوعية الدموية.

الركض يُحسّن النظر

يتحسّن النظر خلال الحركات الحيوية لأن النشاط الجسدي يزيد حساسية النظام البصري لكن يستعيد النظر وضعه الطبيعي بعد النشاط. كان العلماء يعرفون أن النظر لدى ثدييات أخرى يتحسن أثناء الركض، لذا حاولوا أن يتأكدوا من صحة النظرية نفسها لدى البشر. وسُجّل أبرز تحسّن في النظر خلال التمارين الخفيفة.

الرياضة والفيتامينات تمنعان تجدّد سرطان الثدي

تتعدّد التدابير التي تمنع تجدّد سرطان الثدي، من بينها عدم اكتساب الوزن وممارسة الرياضة طوال خمسة أيام أسبوعياً وأخذ مكملات الفيتامينات والإقلاع عن التدخين. أثبتت هذه الخطوات فاعليتها لكن لا يوصي الباحثون بحمية محدّدة مع أن تجنّب الصويا محبّذ. يبدو أن زيادة الوزن بنسبة 10 % وما فوق تزيد احتمال تجدد سرطان الثدي لكن يمكن تخفيض الخطر عبر أخذ مكملات الفيتامينَين C وD.

المعينات الحيوية تُخفّض الضغط النفسي

يبدو أن الضغط النفسي والقلق يرتبطان فعلياً بالأمعاء أكثر من الدماغ، ويمكن تحسين الوضع عبر إضافة معينات حيوية، كالهليون النيء والبصل المطبوخ، إلى الحمية الغذائية. ينعكس الضغط النفسي على البيئة الميكروبية ويطلق نوبات القلق ويزيدها سوءاً، فيما تساهم المعينات الحيوية في كبح أضراره عبر تغذية الجراثيم المفيدة داخل الأمعاء. يمكن إيجاد المعينات الحيوية في جذر الخرشوف والهندباء والثوم النيء والكراث والهليون والبصل النيء والمطبوخ.

التصوير الموجه يعالج الألم والأرق

التصوير الموجّه جزء من تقنيات التأمل التي تستعمل رسائل ورموزاً إيجابية لمساعدة الناس على تجاوز مشاكلهم. تبيّن أن هذه التقنية تسمح بالتغلب على الألم والقلق والأرق وربما تتحوَّل إلى علاج فاعل وغير مكلف عند استعمال التدليك تزامناً معها.

الوخز بالإبر علاج فاعل لمعالجة مغص الأطفال

اقطع 3 آلاف خطوة خلال 30 دقيقة للحفاظ على صحة قلبك
back to top